آخر الأخبار
الباراكودا (الأصفرني)
باراكودا (اصفرني)
Barracuda -
الباراكودا Barracuda/Bécune اسم شائع يرد في قواعد المعلومات السمكية؛ إشارة إلى 27-28 نوعاً من الأسماك المنضوية تحت جنس Sphyraena، الجنس الأوحد لفصيلة الإسفرنيات Sphyraenidae من رتبة شوكيات الزعانف Perciformes من Barracuda/Bécune صف شعاعيات الزعانف Actinopterygii. ولعل أكثر الأنواع شيوعاً في المنطقة العربية نوع المِغزَل S. sphyraena (الشكل 1) في البحر المتوسط وشرقي الأطلسي والباراكودا الكُبرى S. barracuda في الخليج العربي وبحر العرب والبحر الأحمر. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411241
- اليوم 66
اخترنا لكم
الأشعة السينية المحرضة ب-البروتونات (إصدار-)
الأشعة السينية المحرضة بالجسيمات particle induced X-ray emission (PIXE) هي تقنية تستعمل الحزم الإيونية ionic beams من المسرعات الإيونية الخطية، وهي أحد أنواع المسرِّعات التي تستعمل حقولاً كهربائية للتسريع تمييزاً لها من المسرِّعات الدائرية التي تستعمل إضافة إلى ذلك حقولاً مغنطيسية لتحريض انبعاث الأشعة السينية من ذرات المادة عند صدمها بإيونات عالية الطاقة. ولما كانت حزم البروتونات هي الأكثر شيوعاً واستعمالاً فيها استعملت كلمة بروتون مكان جسيم في اسم التقنية لكن الاختصار بقي كما هو.
البستنة التزينيية
بدأت البستنة التزيينية ornamental horticulture هواية لدى الأغنياء وذوي السلطة والمثقفين وبعض العموم. فَجُمعت النباتات الجذابة والنادرة لتعرض في حدائقهم الخاصة. واستخدمت النباتات الفريدة لتجميل الحدائق المَلَكية، كما استخدمت الأزهار والنباتات لتزيين أماكن الولائم والمهرجانات الدينية.