آخر الأخبار
بطنيات القدم
بطنيات قدم
Gastropoda -
بطنيات القدم Gastropoda أكبر صف ينتمي إلى شعبة الرخويات Mollusca، فهو يضم أكثر من 80 % من أنواع الرخويات، وهو أيضاً ثاني أكبر صف في المملكة الحيوانية؛ إذ يُقدر عدد أنواعه الحية حالياً بما يزيد على 30000 نوع، معظمها بحري. وهذا التنوع الكبير دليل على نجاح هذا الصف وتفوقه على مستوى المملكة الحيوانية. ولا يقتصر الغِنى بالتنوع على عدد الأنواع فقط بل يشمل البيئات التي تسكنها هذه الأنواع وتتأقلم معها، حيث تنتشر في البيئات اليابسة والبحرية وفي المياه العذبة. إضافة إلى الأنواع الحية في هذه الحيوانات هناك إرث مستحاث (أحفوري) كبير لأنواع هذا الصف، يتمثل بأكثر من 15000 نوع يؤلف قسماً مهماً من المستحاثات الموجودة في العالم التي تعود إلى انطلاقة الكامبري. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 33
- الكل 64833870
- اليوم 2323
اخترنا لكم
أثر تيندال
أثر تيندال Tyndall effect هو تشتت الضوء عند مروره في بعض المحاليل بسبب كبر حجم الدقائق (الحبيبات) المذابة فيها، ودعي بهذا الاسم نسبة إلى الفيزيائي البريطاني جون تيندال الذي كان أول من قام بدراسته بعد اكتشاف هذا الأثر من قبل الفيزيائي الإنكليزي ميشيل فاراداي. يمكن الاستفادة من أثر تيندال في التمييز بين المحاليل المختلفة التي تقسم من حيث حجم دقائق المادة المذابة إلى ثلاثة أنماط ( الشكل 1 ) :
الأشعة السينية (تصوير-)
أحدثت أشعة رونتجن (الأشعة السينية) ثورة في علم التصوير الطبي الشعاعي منذ اكتشافها من قبل العالم رونتجن Wilhelm Roentgen في عام 1896، إذ مكنت الأطباء من تحسين التشخيص من خلال الحصول على صور بتدرجات رمادية تبين حالة الأعضاء الداخلية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة من دون جراحة ( الهيكل العظمي، الصدر، الأنسجة الطرية، الحوض، المعدة). وهي أمواج كهرطيسية يمكنها الانتقال في الخلاء أو في وسط مادي: