آخر الأخبار
البيكان (شجرة)
بيكان (شجره)
Pecan -
البيكان pecan أو البقّان Carya illinoinensis (Wangenh.) K. Koch شجرة تتبع الجنس Carya، والفصيلة الجوزية Juglandaceae. تتعدد أصنافها التجارية لتشمل مثلاً: ستيوارت stuart وفان ديمان van deman وموني ميكر money maker وكيرتس curtis وغيرها. وتختلف فيما بينها بوزن الثمار وسهولة انفصال غلافها ومقاومتها للأمراض. وتُعد الولايات المتحدة الأمريكية أكبر منتجي ثمار البيكان (نحو 100 ألف طن في عام 2019). اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 17
- الكل 64833922
- اليوم 2375
اخترنا لكم
الأسمدة البكتيرية
كان لاستعمال الأسمدة الكيميائية والمبيدات- نتيجة التوسع في الزراعة التكثيفية - الأثر الأكبر في تلوث البيئة، مما استدعى التحذير من الإسراف في استعمال هذه المواد لما لها من آثار سلبية في حياة الإنسان والحيوان والنبات، ولهذا ظهرت آراء تطالب بالعودة إلى استعمال ما لا يضر بصحة الإنسان والحيوان والنبات عن طريق اتباع نظم زراعية حديثة لإنتاج نباتات خالية من المواد الكيميائية مع مراعاة المحافظة على البيئة وصحة الإنسان.
التسجيل المغنطيسي
التسجيل المغنطيسي magnetic recording هو تطبيق لتآثر (لتفاعل) interaction تغيرات الحقل المغنطيسي مع اصطفاف جسيمات مغنطيسية magnetic particulates دقيقة؛ فعند تطبيق الحقل الناتج من مرور تيار في وشيعة يتغير الاصطفاف ويبقى محتفظاًً به وكأنه كتابة، لذلك تدعى هذه الأداة رأس الكتابة (الشكل 1). وعند استعمال الرأس بصورة عكسية يتحسس التغيرات في الاصطفاف وكأنه يقرأ المكتوب فيسمى الرأس القارئ. ويتطلب ذلك تحريك الوسط المغنطيسي.