آخر الأخبار
التحليل الكيميائي الكمي اللاعضوي
تحليل كيميايي كمي لاعضوي
Inorganic Quantitative chemical analysis -
التحليل الكيميائي الكَمِّي اللاع التحليل الكيميائي الكَمِّي اللاعضوي التحليل الوزني التحليل الحجمي التحليل الآلي يهدف التحليل الكيميائي الكمي اللاعضوي inorganic quantitative chemical analysis إلى تعيين كمية العناصر الموجودة في مركب ما أو نسبة المركبات الموجودة في مزيج ما، اعتماداً على قياس خاصية المادة التي لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة معها، ويحصل في النهاية على عدد يحدد هذه... اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2021، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 17
- الكل 64833919
- اليوم 2372
اخترنا لكم
أثر تشيرنكوف
اكتَشف أثرَ تشرنكوف Cerenkov effect عام 1934م العالمُ السوفييتي باڤل تشرنكوف Pavel Cerenkov عند دراسته للآثار التي تخلفها الإشعاعات المؤينة لدى مرورها في الأوساط السائلة، وقد أهّله هذا للمشاركة في جائزة نوبل لعام 1958م. ويتجلى هذا الأثر على شكل وميض باهت الزرقة عندما تتحرك جسيمات مشحونة كهربائياً في وسطٍ سائل بسرعة تفوق سرعة الضوء فيه. ويلاحظ هذا الأثر بوضوح في حالة المفاعلات النووية المهدَّأة والمبرَّدة بالماء، التي يعزى فيها الأثر ليس إلى النترونات ذات الشحنة الحيادية بل إلى جسيمات بيتا الصادرة عن نواتج الانشطار(الشكل 1).
الأحياء الدقيقة التطبيقية
تنتشر الأحياء الدقيقة في الهواء والمياه والغذاء والتربة وفي جذور الكثير من النباتات، وفي جسم الإنسان والحيوان وعلى جلده، وتقوم بدور أساسي في بنية النظم البيئية المختلفة بسبب انتشارها الكبير وقدراتها الكيميائية التي تسمح لها بإحداث تغيرات كبيرة في الأوساط التي تحيا فيها. يشبه بعض الباحثين الأحياء الدقيقة بمصانع صغيرة، فبعضها قادر على تفكيك المخلفات العضوية بمختلف أشكالها وإعادة تدويرها، وبعضها قادر على التوسط في إنتاج بعض الأغذية بما فيها منتجات الحليب وحموض أمينية وبعض المواد البروتينية وإنتاج الكحول والخل والصادات الحيوية. كما أن بعضها ينتج النفط وبعضها الآخر يفككه، فيفيد في حالات التلوث النفطي، كما أن بعضها يستطيع تفكيك المبيدات. ولكن بالمقابل بعضها الآخر ممرض للإنسان والنبات والحيوان.