آخر الأخبار
التحليل ب-التنشيط
تحليل بتنشيط
Activation analysis -
يتناول التحليل بالتنشيط activation analysis تقنيات التحليل الكيميائي العنصري بقذف المادة المراد تحليلها بجسيمات particles أو فوتونات photons تجعلها نشطة إشعاعياً، ثم تتبّع نواتج القذف وقياس كميتها. وتستعمل النترونات في المقام الأول؛ لأنها جسيمات غير مشحونة وعمق اختراقها كبيرٌ، فهي صالحة لكشف معظم عناصر الجدول الدوري، كما تستعمل أشعة غاما استعمالاً محدوداً. وتستعمل في حالات خاصة جسيمات مشحونة مثل البروتونات protons وإيونات الهليوم المسرّعة بمسرّعات مناسبة، تتصف هذه الحالات بعمق اختراق صغير. وقد تكون نواتج القذف نظائر غير مستقرة لعناصر المادة الأصلية تعطي عند تفككها أشعة غاما أو أشعة سينية أو إلكترونات؛ مما يُسهّل كشفها. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63411809
- اليوم 73
اخترنا لكم
التحليل العقدي
التحليل العقدي complex analysis -يطلق عليه أيضاً نظرية التوابع لمتحول عقدي- هو أحد الفروع المهمّة من التحليل الرياضي، ويُعنى هذا الفرع بدراسة التوابع العقدية لمتحول عقدي أو لعدة متحولات عقدية، وبتطبيقات هذه التوابع. تُعدّ التوابع العقدية الهولومورفية (التامة التشكل) holomorphic، والتوابع الميرومورفية (الجزيئية التشكل) meromorphic جوهر المفاهيم المدروسة في التحليل العقدي.
التصوير الرقمي
يستخدم التصوير الرقمي digital photography التقانة الرقمية لمعالجة الصور من دون معالجة كيميائية، ويمتاز التصوير الرقمي بقلة الكلفة وسرعة التأكد من سلامة الصورة وجودتها قبل التخزين والطبع، من دون الحاجة إلى أفلام ضوئية أو عمليات تظهير كيميائي مكلفة وضارة بالبيئة. كما يُعدُّ التصوير الرقمي حلاً لمشكلة تدني نوعية الصور مع الزمن، إضافة إلى إمكان معالجة الصور رقمياً وآنياً.