آخر الأخبار
التكييف المركزي
تكييف مركزي
Central air conditioning -
يعرف تكييف الهواء air conditioning بأنه التحكم في درجة حرارة الهواء ورطوبته ونقاوته وسرعة جريانه عبر المكان للحصول على وسط مريح خالٍ من الغبار والغازات الفاسدة والروائح في جميع فصول السنة. اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد العاشر، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 17
- الكل 64833919
- اليوم 2372
اخترنا لكم
البروتينات في غذاء الإنسان
البروتينات proteins مركّبات عضوية معقدة توجد في الكائنات الحية يُشكِّل فيها عنصر الآزوت (النتروجين) سدس وزنها تقريباً، كما تحتوي على الفحم (الكربون) والأكسجين والهدروجين والكبريت، وأحياناً على نسب ضئيلة من عناصر أخرى كالفسفور والحديد. تتألف من ارتباط وحداتها البنائية، وهي الحموض الأمينية التي يعرف منها نحو عشرين حمضاً تختلف في تركيبها الكيميائي وخواصها. يراوح عددها في الجزيء الواحد من البروتين بين المئات والألوف، وتختلف نسبة كل منها وترتيب ارتباط بعضها ببعض من بروتين لآخر؛ ولكنها ثابتة العدد والترتيب في النوع الواحد من البروتينات. تتخذ الحموض الأمينية المترابطة شكل سلاسل، وقد يضم الجزيء الواحد منها سلسلة واحدة أو أكثر تختلف في طرق التفافها وانطوائها بحيث تأخذ جزيئات كل بروتين الشكل الذي يتلاءم مع الوظيفة التي يؤديها.
البلازما (فيزياء-)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات.