آخر الأخبار
البحر (أغذية)
بحر (اغذيه)
البحر تجمع كبير للمياه المالحة التي تعيش فيها أعداد هائلة من أنواع الكائنات الحية الحيوانية والنباتية المختلفة كثيراً في الشكل واللون وأساليب الحياة؛ ما يصعب حصرها وتصنيفها. ويبين السجل الدولي للأنواع البحرية (WoRMS) World Register of Marine Species أن عدد أنواع الكائنات البحرية التي تعيش البحار والمحيطات يصل إلى نحو مليون نوع، دُرس منها حتى الآن نحو 252 ألف نوع، وأن عدداً قليلاً فقط منها يمكن استخدامه في تغذية الإنسان. لذلك يمكن تعريف أغذية البحر seafood بأنها أي نوع من الكائنات الحية النباتية أو الحيوانية التي تقطن البحار أو المحيطات تستخدم غذاءً جيداً للإنسان من دون أن يكون له أي آثار ضارة على صحته وحياته. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411239
- اليوم 64
اخترنا لكم
التبريد (أبراج-)
أبراج التبريد cooling towers هي مبادلات حرارية تعمل على تبريد المياه بالتبخير في حيز محدود وبكفاءة عالية بالتبادل الحراري والكتلي ما بين الماء والهواء. تستخدم أبراج التبريد مع المكثفات المبرَّدة بالماء لخفض درجة حرارة الماء المستخدم وسيط تكثيف بعد اكتسابه الطاقة الحرارية المفقودة من المكثِّف، يُضخ الماء الساخن الخارج من المكثِّف، ويدخل إلى برج التبريد من الأعلى، ويوزع بالتساوي على شكل قطرات تلامس الهواء الداخل إلى البرج من أسفله،
برمجيات إدارة الأزمات
تُعرّف إدارة الأزمات crisis management بأنها الإجراءات التي يُمكن أن تقوم بها مؤسسة ما للتعامل مع حدث جلل يُهدد بإيذائها وإلحاق الضرر بالمتعاملين معها أو الجمهور العام. وقد بدأ الاهتمام بدراستها في ثمانينيات القرن العشرين مع وقوع العديد من الكوارث الصناعية والبيئية.