آخر الأخبار
التعدد الشكلي على مستوى نوكليوتيد واحد
تعدد شكلي علي مستوي نوكليوتيد واحد
Single nucleotide polymorphisms (SNPS) -
يُعرف التعدد الشكلي على مستوى النوكليوتيد الواحد Single Nucleotide Polymorphism (SNP) بأنه استبدال أساس آزوتي بآخر ضمن تسلسل محدد من جزي الـ DNA. وهو من أكثر التغيرات الوراثية شيوعاً بين أفراد النوع الواحد وضمن المجتمع كله، ومفتاح الطب الشخصي personalized medicine؛ إذ يمكن أن تختلف شدفتان محددتان من الـ DNA تعودان إلى فردين مختلفين بنوكليوتيد واحد فقط. مثلاً: إذا امتلك الفرد (1) التسلسل النوكليوتيدي TTCCCTAGTG؛ وامتلك الفرد (2) التسلسل النوكليوتيدي TTCCTTAGTG في الموقع نفسه، وبالتدقيق بين تسلسلي كلا الفردين يبدو أن السيتوزين C في الفرد 2 استُبدل به التيمينT، ويدعى هذا الاختلاف بالتعدد الشكلي على مستوى النوكليوتيد الواحد SNP اقرأ المزيد »- التصنيف : الوراثة والتقانات الحيوية - النوع : الوراثة والتقانات الحيوية - المجلد : المجلد التاسع، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 144
- الكل 64124305
- اليوم 8554
اخترنا لكم
الإصدار الصوتي
الإصدار الصوتي acoustic emission ظاهرة طبيعية تحصل داخل المادة عند تعرضها لإعادة توزُّع للإجهادات stresses والضغوط الداخلية فيها بسبب محرِّض خارجي، مثل تغيُّر الضغط أو الحمل المطبَّقين عليها أو درجة الحرارة. وتمثِّل تلك الإصدارات طاقةً تتحرَّر على شكل أمواج صوتية تتفاوت تردداتها بين تردد أقل من 1 كيلو هرتز حتى 100 ميغا هرتز، لكنها غالباً ما تكون بين 30 كيلو هرتز و1 ميغا هرتز.
البروم
البروم Bromine عنصر كيميائي، عدده الذري 35 ورمزه Br، وهو العنصر الثالث في فصيلة الهالوجينات (أي الفصيلة VIIA أو الفصيلة 17) التي تضم بالترتيب: الفلور والكلور والبروم واليود والعنصر المشع الأستاتين. وتعود تسمية هذه المجموعة إلى العالم شفايغرJ.S.C. Schweigger الذي أطلق هذا الاسم أولاً على عنصر الكلور عام 1811 بسبب قدرته على تشكيل الأملاح hals، ثم عُمِّمت التسمية على عناصر هذه الفصيلة جميعها وهي الهالوجينات. كتلته الذرية 79.904، ولهذا العنصر نظيران طبيعيان (50.54%) و (49.46%)، وله أيضاً ثمانية نظائر أخرى ولكنها اصطناعية.