آخر الأخبار
التقانات السمعية البصرية
تقانات سمعيه بصريه
Audiovisual technologies -
التقانات السمعية البصرية audiovisual technologies تدل على وجود كل من عنصري الصوت والصورة معاً في وسيلة تقنية واحدة، أو في إنتاج معيّن مثل البرامج التلفازية والعروض المسرحية المنقولة مباشرة، أو في النقل التلفازي الحي من منطقة عرض أو حدث ما، أو في إحدى وسائل الاتصال الحديثة. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد التاسع، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 141
- الكل 64124294
- اليوم 8543
اخترنا لكم
الأراضي الملوثة (ادارة-)
أدرك الإنسان منذ القدم -ومع تطور الحياة البشرية- أن طرحه الفضلات التي يخلفها في العراء يلوث البيئة والأراضي وأماكن المعيشة. وتُعدّ مدينة أثينا- بدءاً من عام 320 قبل الميلاد- أول من أصدر قانوناً يحرم الطرح العشوائي للنفايات في الشوارع والطرقات، ومنذ ذلك الحين شُرِع في وضع أنظمة لجمع النفايات وإتلافها بطريقة ما. وكانت روما القديمة تَعُدُّ صاحب الملكية مسؤولاً عن تنظيف الشوارع المقابلة للأراضي التي يملكها، واهتمت بتنظيم عمليات جمع القمامة. وكانت النفايات تطرح غالباً في حفر مفتوحة في الجوار المباشر خارج المدن. ومع تطور الحياة العصرية وتزايد عدد السكان برزت الحاجة إلى تطوير مواقع مكبات النفايات وأساليب جمع النفايات البلدية وانتقاء أماكنها بالطريقة المناسبة.
انقراض الأنواع (النبات)
أما عن النباتات المنقرضة؛ فقد عرفت من النباتات البريوية Bryophyta في العصر الكربوني Carboniferous من حقب الحياة القديمة (الباليوزي) Paleozoic بقايا أبواغ وأجزاء نباتية راقية التعضي عائدة لها. ووجد الباحثون عام 1957 أربعة أنواع من الحزازيات Musci في توضعات البرمي؛ إضافة إلى جنس طليعة السفاغنوم Protosphagnum؛ الذي اختلف عن الحزازي المستنقعي المعاصر سفاغنوم Sphagnum بوجود ضلع رئيسة في شبة الورقة (ورقة السفاغنوم لها طبقة واحدة من الخلايا من دون ضلع رئيسة).