آخر الأخبار
التشطر
تشطر
Blastulation -
التشطُّر cleavage هو تقسُّم البيضة المُخصَبَة (الملقحة) zygote تمهيداً لتكوين الجنين وتناميه لينتهي بالكائن الحي الجديد. إذ تنتقل البيضة نتيجة إلقاحها من حالة عاطلة ساكنة إلى حالة تتميز بنشاط استقلابي مرموق، يتصف بازدياد حاد في التنفس الخلوي، وفي عمليات التركيب الحيوي biosynthesis، تطرأ سلسلة تغيرات على البيضة نتيجة إلقاحها تنتهي بإعطائها شكل المغزل، ثم تنقسم الانقسام الأول إلى خليتين بنتين، وتسمى الخلايا البنات الناتجة القسيمات الأرومية blastomeres. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد الثامن، طبعة 2023، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 21
- الكل 64648418
- اليوم 2537
اخترنا لكم
أثر تشيرنكوف
اكتَشف أثرَ تشرنكوف Cerenkov effect عام 1934م العالمُ السوفييتي باڤل تشرنكوف Pavel Cerenkov عند دراسته للآثار التي تخلفها الإشعاعات المؤينة لدى مرورها في الأوساط السائلة، وقد أهّله هذا للمشاركة في جائزة نوبل لعام 1958م. ويتجلى هذا الأثر على شكل وميض باهت الزرقة عندما تتحرك جسيمات مشحونة كهربائياً في وسطٍ سائل بسرعة تفوق سرعة الضوء فيه. ويلاحظ هذا الأثر بوضوح في حالة المفاعلات النووية المهدَّأة والمبرَّدة بالماء، التي يعزى فيها الأثر ليس إلى النترونات ذات الشحنة الحيادية بل إلى جسيمات بيتا الصادرة عن نواتج الانشطار(الشكل 1).
التبريد المفرط (علم القر)
يتناول علم التبريد المفرط cryogenics تبريد الأشياء إلى درجات حرارة منخفضة جداً قريبة من الصفر المطلق (صفر كلفن)، وطرائق الوصول لمثل هذه الدرجات، وخصائص المواد عندها. ونظراً لاتساع هذا الموضوع وتطبيقاته أصبح علماً قائماً بذاته سمي علم القرّ أو علم درجات الحرارة المنخفضة.