آخر الأخبار
التناظر عند الحيوانات
تناظر عند حيوانات
Animal symmetry -
التناظر symmetry هو توزع أو ترتيب متساوٍ (متوازن) لأقسام جسم الكائن الحي المتشابهة. عناصره هي نقطة المركز والخط (المحور) والسطح. وهو نوع من التناظر الجهري macroscopic. تتمتع معظم الأشياء والكائنات الحية بأحد أنواع التناظر، فقرص الشمس وكرة القدم وعجلة الدراجة وقنديل البحر ونجم البحر جميعها لها تناظر شعاعي؛ أي إن أجزاءها تتشابه إذا قسمت إلى نصفين أو أكثر مروراً بمحورها المركزي. أما الطائرة والفراشة والعصفور فهي ذات تناظر جانبي أي إن المستوى المارّ بجسمها /سهمياً/ يقسمه نصفين متناظرين متماثلين تماماً. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد العاشر، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 53
- الكل 64960628
- اليوم 1089
اخترنا لكم
الاستقلاب (تطور-)
الاستقلاب، أو الأيض metabolism: هو التحولات الفيزيائية والكيميائية التي تطرأ على المواد الغذائية في المتعضيات الحيوانية والنباتية لتحرير الطاقة الموجودة فيها. ويُميز فيها تفاعلات بناء anabolism يتم فيها تركيب المواد العضوية في الخلايا، وتفاعلات هدم catabolism يتم فيها تقويض المواد وهدمها لتحرير الطاقة منها. فهو إذاً سلسلة من التفاعلات المستمرة الحدوث في الخلايا. لكن هذه المراحل المختلفة تطورت مع الزمن، وتغير الاستقلاب كثيراً مع تطور الكائنات الحية، وتطورت معها تفاعلات البناء والهدم. ولا يُعرف بالضبط تفاصيل هذا التطور البيولوجي الكيميائي، أو ترتيب أيهما بدأ أولاً، لذا فإن ما سيرد فيما يلي من ترتيب للحوادث يعتمد على ما يُعرَف من المعطيات الجيوكيميائية، وما هو إلا فرضية وليس توقيتاً دقيقاً.
الأسمدة البكتيرية
كان لاستعمال الأسمدة الكيميائية والمبيدات- نتيجة التوسع في الزراعة التكثيفية - الأثر الأكبر في تلوث البيئة، مما استدعى التحذير من الإسراف في استعمال هذه المواد لما لها من آثار سلبية في حياة الإنسان والحيوان والنبات، ولهذا ظهرت آراء تطالب بالعودة إلى استعمال ما لا يضر بصحة الإنسان والحيوان والنبات عن طريق اتباع نظم زراعية حديثة لإنتاج نباتات خالية من المواد الكيميائية مع مراعاة المحافظة على البيئة وصحة الإنسان.