آخر الأخبار
تلوث البحار
تلوث بحار
عرّف مؤتمر منظمة الغذاء والزراعة للأمم المتحدة Food and Agriculture Organization of the United Nations (FAO) عام 1970 التلوث البحري marine pollution بأنه "التلوث الناجم عن إدخال الإنسان إلى البيئة البحرية موادّ يمكن أن تسبب نتائج مؤذية، كالإضرار بالثروات الحيوية، وأخطاراً على صحة الإنسان، وإعاقة النشاطات البحرية، بما فيها صيد الأسماك، اقرأ المزيد »- التصنيف : علوم البيئة والتنوع الحيوي - النوع : علوم البيئة والتنوع الحيوي - المجلد : المجلد العاشر، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 166
- الكل 64200086
- اليوم 339
اخترنا لكم
أذناب الخيل
تعد أذناب الخيل Equisetales إحدى الرتب التابعة لشعبة أذناب الخيل Equisetophyta التي تنتمي إلى فوق شعبة التريديات (السرخسيات) Pteridophytes؛ عاشت وانتشرت انتشاراً واسعاً في العصر الكربوني من حقب الحياة القديمة، وعاصرت آنذاك نباتات أخرى من التريديات من أمثال النبات الأجرد Psilotum ورجْل الذئب Lycopodium والسراخس ferns التي شكلت الجزء الأكبر من الغطاء النباتي الذي كان يغطي سطح اليابسة في العصور القديمة. وتسمى هذه الرتبة بالمفصليات Articulatae، وذلك لأن سوقها الهوائية مقسمة إلى مفاصل أو سلاميات وعقد، كما يمكن تسميتها بالنباتات ذوات الأوراق الإسفينية Sphenophyta، وذلك بسبب نمط توضع الأوراق الحرشفية على الساق بشكل مائل يشبه الإسفين.
التعرق
التعرق sweating هو إحدى الوظائف الحيوية الفيزيولوجية الطبيعية التي تتمثل بإفراز محلول ملحي هو «العرق» من الغدد العرقية sweat glands في جلد الثدييات. ويناط بهذه العملية وظائف حيوية يأتي على رأسها تنظيم درجة حرارة الجلد، والمحافظة على صحته وسلامته، وطرح الماء والشوارد وبعض الفضلات، إضافة إلى التواصل الاجتماعي.