آخر الأخبار
التسمية الثنائية وتصنيف الكائنات الحية
تسميه ثناييه وتصنيف كاينات حيه
Binomial nomenchature and classification -
لاتقتصر أهمية التسميات العلمية الثنائية الاسم binomial nomenclature للكائنات الحية على توحيد أسمائها فقط، وإنما تشير أيضاً إلى تجميع الكائنات الحية المختلفة في مجموعات لها دلالاتها الوصفية والحياتية والفيزيولوجية والوراثية. فالتسمية ليست منح الكائنات الحية أسماء فقط، بل تصنيفها classify. ففي الحيوانات مثلاً الاسم العلمي للدب البني -بحسب لينيوس Carl Linnaeus- هو Ursus arctos والدب الأبيض Ursus maritimus والدب الأسود الآسيوي Ursus thibetanus والدب الأسود الأمريكي Ursus americanus. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد الثامن، طبعة 2023، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 149
- الكل 64124342
- اليوم 8591
اخترنا لكم
أمن المعلومات (معايير-)
تتعامل الهيئات من منظمات حكومية أو شركات أو مؤسسات على اختلاف أحجامها مع كمٍّ كبير من المعلومات حيث تقوم بجمعها ومعالجتها ونقلها. وتساعد النظم الحاسوبية والشبكات على تزايد حجم المعلومات بقدر كبير؛ حيث ترتبط الهيئات داخلياً وخارجياً مع العالم أجمع. وبذلك تتيح النظم المعلوماتية للعديد من الجهات- من مورّدين وزبائن وشركا وعملا - إمكانية التعامل مع الخارج.
البرسيم
البرسيم berseem أو clover محصول بقولي، منه الحولي ومنه المُعَّمر، يحسن خصوبة التربة وخواصها الطبيعية والكيميائية والحيوية؛ إذ يُستخدم سماداً أخضرَ تؤخذ منه حشة واحدة أو حشتان ثم تحرث بقاياه في الأرض، والبرسيم أفضل البقوليات لسرعة تحلل بقاياه في التربة وتحولها إلى مواد صالحة لتغذية النبات، ومن أكثرها إنتاجيةً؛ لذلك يعدُ من أهم محاصيل الأعلاف الخضراء الشتوية.