آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3612
- الكل 97302824
- اليوم 165804
اخترنا لكم
الدراجات الهوائية (رياضة-)
الدراجات الهوائية (رياضة -) اقترنت رياضة الدراجات باختراع البارون دربز الدراجة عام 1818م. إلا أن بعضهم يرجع ذلك إلى عام 2300ق.م في الصين ثم في مصر والهند. وقد طرأ تطور ملحوظ ومتسارع على الدراجة بغية تحسين أدائها وتخفيف وزنها وزيادة سرعتها. وكان هـ. ل كورتيز أول رجل استطاع قطع 23كم في ساعة واحدة وكان ذلك عام 1882. ومع ذلك فقد كان الخطر هو صفة هذه الدراجات حتى هذا التاريخ إذ بدأ المعنيون بعدها في محاولة ابتكار دراجة السلامة التي تتميز بعجلتين متساويتين في الارتفاع وسلسلة لدفع العجلة الخلفية، وكان أفضل نمط لذلك هو الذي ابتكره جون كيب ستارلي في مدينة كوفتير عام 1885 وأطلق عليه اسم دراجة الأمان، وبدأت الدراجة منذ ذلك التاريخ تسير في الطريق الطبيعي للتطور إلى أن أصبحت على ما هي عليه اليوم.
أوبير (دانييل-)
أوبير (دانييل فرانسوا إسبري ـ) (1782ـ1871م) دانييل فرانسوا إسبري أوبير Daniel Francois Espri Auber مؤلف موسيقي فرنسي ولد في كايين وتوفي في باريس. نشأ في جو عائلي فني وموسيقي أثّر في طفولته تأثيراً كبيراً. سافر أوبير في مستهل شبابه إلى لندن عدة مرات في أعمال تجارية ولكن ذلك لم يبعده عن ولعه بالموسيقى، وبدأ في التأليف الموسيقي منذ عام 1804. شُهر بتأليف الأوبرا ـ الملهاة ـ opéra-comique [ر.الأوبرا] وكان لتعاونه الوثيق الذي استمر نحو أربعين عاماً مع الكاتب الدرامي والمسرحي سْكريب E.Scribe، أثر في هذه الشهرة. وقد حاول أوبير، في أعماله الأوبرالية، ابتكار ألحان شعبية توافق ذوق الجمهور الجديد لما بعد الثورة الفرنسية. إلا أن التأثيرات الألمانية والإيطالية أضفت طابعها على بعض هذه الأعمال مثل أوبرا «الثلج» (1823) La neige التي ذخرت بألحان فياضة على طريقة روسيني.