آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 746
- الكل 64062482
- اليوم 29700
اخترنا لكم
يسايان (زابيل-)
يسايان (زابيل ـ) (1878ـ 1943) زابيل يسايان Zabel Yesaian روائية مرموقة ومترجمة، وواحدة من أبرز الأدباء الأرمن، وكانت توقع كتاباتها أيضاً بالاسم المستعار «شاهان». ولدت في ضاحية سكودار في إصطنبول، ودخلت المدرسة هناك، ثم اجتهدت فيما بعد في تطوير نفسها بالمطالعة حتى التحقت بجامعة السوربون ودرست الأدب الفرنسي والفلسفة. لم تكن يسايان شخصية بارزة في مجال الأدب فحسب بل في الشأن الاجتماعي أيضاً. وقد كتبت في العديد من المجلات الأرمنية والفرنسية، وكانت مدافعة شرسة عن حقوق المرأة وتحررها.
البرمائية (الحياة-)
البرمائية (الحياة ـ) تمتاز البرمائيات بقدرتها على الحياة في الوسطين المائي والهوائي على السواء، إلا أنها ليست الوحيدة التي تتمتع بهذه القدرة. كما أن هذا النمط من الحياة يمنح الكائنات خصائص فريدة من نوعها تطبعها بطابع معين سواء كان ذلك من الناحية الفيزيولوجية أم السلوكية. فالحيوانات المائية تتنفس بوساطة غلاصمها (خياشيمها) وجلدها، في حين تتنفس الحيوانات البرية برئاتها وقصباتها. أما البرمائيات فقد جمعت الطريقتين. فالضفادع البالغة تعتمد في تنفسها على رئاتها إلا أنها تستخدم أيضاً جلدها لتحقيق بعض التبادل الغازي، إلى درجة يبدو عندها الجلد أكثر كفاية في طرح ثاني أكسيد الكربون من الرئتين، وكذلك تلجأ الضفادع في أثناء السّبات الشتوي إلى الطين لتطمر نفسها فيه، معتمدة في أثناء ذلك على التنفس الجلدي للحصول على الأكسجين اللازم لها بعد توقف التنفس الرئوي.