آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1262
- الكل 106544881
- اليوم 90749
اخترنا لكم
أُبساَلا
أُبسالا أُبسالا Uppsala رابع أكبر مدينة في السويد. تحظى هذه المدينة، لأسباب تاريخية وثقافية وجغرافية واقتصادية بأهمية خاصة لدى سكان البلاد قلما تحظى بها أية مدينة أخرى حتى العاصمة نفسها. تقع مدينة أُبسالا على نهر فيريس Fyris وتبعد 8 كم إلى الشمال عن بحيرة «مالارن» Malaren ونحو 64 كم إلى الشمال الغربي عن العاصمة في وسط إقليم السهل الساحلي الأوسط لذي يُعدُّ القلب من الدولة لأنه يطل على خليج «بوثنية» Bothnia شمالاً وبحر البلطيق جنوباً ويشغل مساحة 6989كم2، وتُعد أبسالا العاصمة الإدارية لهذا الإقليم وهي عقدة مواصلات مهمة تربط جنوبي البلاد بشماليها.
فلامنك (موريس دي-)
ڤلامنك (موريس دي -) (1876-1958) ولد موريس دي ڤلامنك Maurice de Vlaminck المصور الفرنسي في باريس، وتوفي في أور - إي - لوار Eure- et-Loir وترعرع في كنف والدين مدرِّسَين للموسيقى، كان ضخم الجثة ذا لحية حمراء، كسب عيشه من عمله متسابقاً في رياضة الدراجات، ومدرساً على الكمان، وعازفاً في الفرق الموسيقية والنوادي الليلية، كما كان رافع أثقال، وكاتب مقالات لصحف ثورية، وسائق سيارات سباق، وعاملاً في صيانة السيارات، عُرف عنه حماسته، ونزواته الفوضوية، وانجراره وراء الحياة الصاخبة، كتب روايات ومذكرات عدة، من رواياته التي كتبها مع فرناند سيرنادا Fernand Sernada «من سرير إلى آخر» D’un lit dans l’autre و«كل شيء لهذا» Tout Pour ça ومن مذكراته «مناظر وأشخاص» Paysages et personnages.