آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4361
- الكل 91499594
- اليوم 668366
اخترنا لكم
العقدية وأمراضها (المكورات-)
العقدية وأمراضها (المكورات ـ) المكورات العقدية أو العقديات Streptococcus جراثيم واسعة الانتشار ذات أنواع كثيرة، تتباين في تأثيراتها المرضية، وتختلف في المناعة التي يكتسبها البدن بعد الإصابة بأحد أنواعها، ومع هذا لها صفات شكلية مشتركة، فهي إيجابية الغرام gram وتصطف مكوراتها على هيئة سلاسل أو عقود، ولا بوغ لها. يستند تصنيف العقديات إلى مجموعة صفات استقلابية وخصائص كيميائية حيوية منها حل الدم كلياً (بيتا) أو جزئياً (ألفا) أو عدم حله؛ كما يرتكز على الخصائص المستضدية antigénique؛ إذ إن لبعض الذراري عديد سكريد في جدار الجرثوم ذا خاصة مستضدية، وهو عديد الأوزيد C، وتسمح نوعيته بتصنيف هذه العقديات في 19 مجموعة مصلية يرمز لها بالأحرف اللاتينية A, B, C.
البدائي (المجتمع-)
البدائي (المجتمع ـ) يستخدم الباحثون في العلوم الاجتماعية، ولاسيما علوم الاجتماع والأنتروبولوجية تعبير المجتمع البدائي Société Primitif للدلالة على معان متقاربة في وجوه، ومتباعدة في وجوه أخرى. فيلاحظ استخدام هذا التعبير للدلالة على المجتمعات الإنسانية التي لم تعرف الثقافة المكتوبة، أو الحضارة التي لم يستخدم أبناؤها اللغة المكتوبة، فتنتقل التقاليد والأعراف والقيم والاعتقادات من الأجيال السابقة إلى الأجيال اللاحقة بالطرق الشفوية، فيحتفظ الأبناء في ذاكرتهم بالصور العقلية والتصورات الذهنية التي يشرحها الآباء لهم خلال مسيرة حياتهم، فتأخذ منهم موقع الصدارة في الحكم على الأشياء وفي القدرة على التمييز بين أشكال السلوك الاجتماعي، ومعرفة ما هو مضر منها وما هو مفيد.