آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5191
- الكل 89976119
- اليوم 285484
اخترنا لكم
ساي (شوناغون-)
ساي شوناغون (966 ـ 1028؟) ساي شوناغون Sei Shönagon لقب كاتبة يابانية بقي اسمها الحقيقي مجهولاً، مثل سائر من عملن في البلاط، وحصلن على ألقاب من القيصر أو زوجته في اليابان الامبراطورية، وهي سليلة عائلة شهيرة بعلمائها وأدبائها، فأبوها كيووارا نو موتوسوكِه (908ـ990) Kiyowara no Motosuke يعد في أشهر شعراء اليابان، أما هي فإنها لم تحظ باهتمام كبير بصفتها شاعرة، علماً بأن المجموعات التي تمثل الشعر الياباني القديم تتضمن بعض قصائدها، ولها ديوان مطبوع بعنوان «مجموعة قصائد ساي شوناغون» Sei Shönagon shü، ولكنها حظيت بمكانة خاصة على صعيد النثر الياباني الذي أثبتت فيه موهبة عالية.
ديليدا (غراتسـيا-)
ديليدا (غراتزيا -) (1871-1936) تعد غراتزيا ديليدا Gratzia Deledda الحائزة على جائزة نوبل للأدب لعام 1926 من أهم الروائيات الإيطاليات، وتنتمي أعمالها إلى المدرسة الطبيعية Naturalism، وقد كتبت أكثر من خمسين رواية. ولدت في نورو Nuoro في جزيرة سردينيا، وكان والدها عمدة القرية ومزارعاً يزرع أرضه بنفسه. عاشت ديليدا في بيئة اجتماعية صاخبة وودية، إذ كان والدها يستضيف الكثير من الزوار في مزرعته، وقد كان لهذه البيئة أكبر الأثر في تعرفها أنماطاً متنوعة من الشخصيات والموضوعات الاجتماعية التي كوّنت فيما بعد نواة لرواياتها.