آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2978
- الكل 87649678
- اليوم 116981
اخترنا لكم
ون تشنغ مينغ (ون بي)
ون تشنغ مينغ (ون بي) (1470 ـ 1559 ) ون تشنغ مينغ :Wen Zheng Ming اسمه الأصلي ون بي Wen Bi، لقبه تشنغ تشونغ Zheng Zhong، رسام وخطاط صيني بارز، هو أحد الرسامين الأربعة الكبار في حقبة أسرة مينغ (إلى جانب تانغ بو هو Tang Bo Hu، وشن تشو Shen Zhou، وتشيو ينغ Qiu Ying). من مواليد مدينة تشانغ تشو Chang Zhou (مدينة سو تشو Su Zhou ـ مقاطعة جيانغ سو Jiang Su اليوم). تتلمذ على شن تشو ثم أصبح منافساً له وتولى زعامة مدرسة «وو من» Wu Men الفنية من بعده. ضمت مدرسة وو من للرسم 876 رساماً معظمهم من الرسامين الأدباء والشعراء.
السلامة والأمان في المركبات
السلامة والأمان في المركبات المركبة هي وسيلة نقل ذاتية الحركة مخصصة لنقل الناس والبضائع أو لتنفيذ مهمات خاصة، وتصنف المركبات حسب تخصصها في ثلاث مجموعات أساسية هي: 1- مركبات نقل (ركاب ـ بضائع). 2- المركبات المتخصصة: أهمها مركبات المعاقين. 3- المركبات الرياضية: التي أخذت تتمتع بشهرة واسعة منذ عام 1914م. إن تصميم المركبات واستثمارها وتطويرها لرفع السلامة والأمان فيها، وإطالة مدة خدمتها، ومواءمتها لنظريات تنظيم المرور وقوانينه واستعمالها وفق شروط اقتصادية لنقل الأشخاص والبضائع، وأساليب تشخيص الحالة الفنية للمركبات بمساعدة الأجهزة الإلكترونية وكشف احتمالات أعطال وحدات المركبات ومنظوماتها في الوقت المناسب، أدت إلى تلافي الأعطال قبل أن تسبب اختلالات في عمل المركبات وأمانها وسلامتها.