آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 6071
- الكل 90728467
- اليوم 433666
اخترنا لكم
صبغيات الجنس وتعيينه
صبغيات الجنس وتعيينه تمتلك إناث الثدييات وذكورها نوعين من الصبغيات: النوع الأول هو أشفاع من الصبغيات الجسمية autosomes، صِبغيَّا كل شفع منها متماثلان، ولاتختلف هذه الصبغيات باختلاف الجنس، والثاني صبغيا الجنس sex chromosomes، وهما متماثلان في الإناث، يطلق على كل منهما اسم X، ومختلفان في الذكور، أحدهما صبغي X، والثاني، الأصغر منه حجماً والمختلف عنه شكلاً، يُسمى الصبغي Y. أما الطيور والفراشات والأسماك فهي على عكس ذلك: XX عند الذكور، و XY عند الإناث. ويحتوي الصبغي X على عدد أكبر من المورثات عما يحتويه الصبغي Y.
لسكوف (نيقولاي سيميونوفيتش-)
لسكوڤ (نيقولاي سيميونوفيتش ـ) ( 1831ـ 1895) نيقولاي سيميونوڤيتش لسكوڤ Nikolay Simeonovich Leskov كاتب وروائي روسي، اشتهر برواياته الساخرة. وُلد في بلدة غوروخوڤو Gorokhovo من إقليم أُريول Oreol، حيث كان أبوه موظفاً صغيراً في محكمة الجنايات، وتوفي في بطرسبورغ. أمضى لسكوڤ طفولته في دار أحد أقربائه في بلدته، ثم انتقل إلى العيش مع أبيه في دار ريفية في ضواحي البلدة، وأتم علومه الأولى في المدرسة الثانوية هناك. توفي أبوه وهو في السادسة عشرة من عمره فاضطر إلى القبول بوظيفة متواضعة في المحكمة، وانتقل بعد عامين إلى العيش مع خاله الأستاذ في كلية الطب في كييڤ، حيث خالط الطبقات المثقفة وتعرف عدداً من كبار الأدباء فيها وتأثر بهم.