آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4133
- الكل 91594639
- اليوم 79864
اخترنا لكم
أبعاد المركبات
أبعاد المركبات هي الأبعاد الخارجية Gabarit التي تحدد اتساع المركبة في مقطعيها العرضي والطولي (أو في مسقطيها الجبهي والجانبي)، وتشمل في المركبة وأجزائها، أبعاد الطول والعرض والارتفاع، إضافةً إلى بعض الأبعاد الخاصة المتعلقة بحركة المركبة وعملها. وتوضع الأبعاد العامة على الرسوم والمخططات لدى تصميم المركبة، لتكون في حدودها الدنيا التي تضمن حسن توزيع أجزاء المركبة وآلاتها من جهة، وتحقيق مهمة المركبة من جهة أخرى. ويرتبط طول المركبة الكلي الأعظمي بمنعطفات الطرق ويؤثر في درجة مناورتها، أما العرض والارتفاع الإجماليان فيرتبطان بسعة الطرق الإنشائية ويتوقف عليهما توازن المركبة واستقرارها.
غرونتفيغ (نيكولاي-)
غرونتڤيغ (نيكولاي ـ) (1783ـ 1872) ولد الكاتب والمصلح الاجتماعي والديني نيكولاي غرونتڤيغ Nikolai Grundtvig في بلدة أودبي Udby جنوبي جزيرة شيلَّند Sjælland الدنماركية، وكان والده كاهناً. درس اللاهوت في جامعة كوبنهاغن، وصار هو الآخر كاهناً لوثرياً، وأولى دراسة التاريخ والأساطير الاسكندناڤية جزءاً كبيراً من اهتمامه. استُبعد عن الكنيسة عام 1826 بسبب توجهاته غير التقليدية، إلا أنه عاد إليها عام 1839 وصار أسقفاً عام 1861. توفي في كوبنهاغن بعد حياة طويلة وقفها للدراسة والكتابة والإصلاح والإسهام في تطوير الحياة الروحية والثقافية في بلاده.