آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4974
- الكل 86762126
- اليوم 135419
اخترنا لكم
زمزريق
الزمزريق الزمزريق Cercis siliquastrum L. نبات حراجي تزييني من الفصيلة القرنية Leguminaceæ، ويوجد منه خمسة أنواع. الموطن الأصلي ومناطق الانتشار موطن الزمزريق منطقة شرقي البحر المتوسط حيث ينتشر مبعثراً في أماكن تربو أمطارها على 600ملم سنوياً وحتى ارتفاع 1500م فوق سطح البحر. ويوجد في آسيا الشرقية وأمريكا الشمالية وفي الغابات المتساقطة الأوراق، كما ينتشر طبيعياً في سورية والغابات السنديانية والصنوبرية و غابات الشوح والأرز، والغابات المتدهورة (الماكي maquis) حتى ارتفاع 1370م فوق سطح البحر.
لوكنت دي ليل (شارل-)
لوكُنت دي ليل (شارل ـ) (1818ـ 1894) شارل ماري لوكُنت دي ليل Charles-Marie Leconte de Lisle، شاعر فرنسي، ولد في سان بول Saint-Paul في جزيرة ريونيون Réunion في المحيط الهندي (جزيرة بوربون Bourbon سابقاً) التابعة لفرنسا. كان والده طبيباً جراحاً في الجيش الملكي، وصار فيما بعد من زارعي قصب السكر. بقي لوكنت دي ليل في جزيرته حتى بلغ الثامنة عشرة. عاد بعد ذلك إلى باريس وقدّم الثانوية. أراد والده أن يجعل منه قاضياً، لكنه لم يستجب لدراسة الحقوق، وعمل فترة في الصحافة ثم آثر العودة إلى جزيرته للتفرغ للشعر في أحضان الطبيعة. وكانت والدته تحب الشعر وتربطها قرابة بالشاعر بارني Parny المولود في الجزيرة أيضاً ومن ثم كانت ملهمته. عندما بلغ السابعة والعشرين استقر في باريس وشارك في حلقات كان يديرها أنصار مذهب فورييه Fourier الاجتماعي، الفيلسوف الذي ينادي بتجمع الأفراد والعيش المشترك.