آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4861
- الكل 88393973
- اليوم 11346
اخترنا لكم
المديح (فن-)
المديح (فن ـ) تعددت الأغراض والموضوعات التي حملها الشعر العربي قديمه وحديثه، إذ يجد الباحث فيه: الفخر والحماسة، والمدح، والهجاء، والغزل، والرثاء، والوصف، إلى جانب الحكمة، والتهديد والوعيد، والزهد، والشيب والشباب، وغير ذلك. ويعدُّ المدح أحد أبرز الأغراض الشعرية في الشِّعر الجاهلي وما وليه من عصور الأدب، ويمكننا رصدُ نشأته الأولى في العصر الجاهليِّ في نمطين بارزين: يتجلَّى الأول في قصيدة الحمد والعرفان، ويتجلَّى الثَّاني في قصيدة الاعتذار. وقد نظم الشُّعراء الجاهليُّون مدائحهم في قصيدة الحمد والعرفان اعترافاً بالجميل ومكافأة عن يدٍ للممدوح يؤدون حقَّها بالشُّكر، ويعدُّ هذا الأمر الباعثَ الحقيقيَّ لنشأة قصيدة المدح في الشِّعر الجاهليِّ، ولذلك تكثر في قصائد المدح التي صُنعت للحمد والعرفان عبارات الثَّناء والشُّــكر من غير الرَّغبة في نوال الممدوح أو عطائه،
الإرشاد الزراعي
الإِرشاد الزراعي الإِرشاد الزراعي vulgarisation agricole هو عمل تعليمي غير رسمي يتطلب تنفيذه تعاون أجهزة ومنظمات رسمية وخاصة تعمل جنباً إِلى جنب مع الريفيين الذين يتعلمون منه، بالاقتناع وبالطرائق والمعينات الإِرشادية المختلفة، كيف يحددون مشكلاتهم بدقة ويتزودون بالمعارف المناسبة والاتجاهات المرغوب فيها والمهارات الأساسية اللازمة لتطوير أنفسهم وتنمية قدراتهم ومساعدتهم على إِيجاد الحلول لمشكلاتهم. فالإِرشاد الزراعي إِذن نظام تعليمي وإِقناع وتنفيذ، يهدف إِلى إِحداث تغييرات سلوكية مرغوب فيها لدى الفلاحين، في معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم، وهو عملية تطبيقية مستمرة، وهو أحد أركان ثلاثة هي التعليم الفني الزراعي والبحث العلمي الزراعي والإِرشاد الزراعي. وتترابط هذه الخدمات بصلات تبادلية اعتمادية تكاملية يزيد كل منها من فعالية الأخريين فيؤدي ذلك إِلى تقدم الزراعة وتطوير الريف. وعليه فإِن الإِرشاد الزراعي يرمي في تطويره الريفيين إِلى «زراعة أحسن وحياة أفضل وسعادة أكثر وتعليم أوفر ومواطن أصلح» وذلك عن طريق إِيجاد صلة مع المزارعين وثقة متبادلة وعن طريق تعاونهم ومشاركتهم الفعالة في تخطيط البرامج الإِرشادية وتنفيذها وتوافر مستلزمات القيام بالعمل الإِرشادي.